يوفر استوديو حديقة سياتل من قبل Wittman Estes نموذجًا لـ "urban urbanism

أضافت شركة Wittman Estes الأمريكية مبنى استديو وساحة فناء مستوحاة من الطراز الصيني إلى سكن قائم في حي كثيف ، بهدف إظهار كيفية تحقيق أقصى قدر من الحضر.

يقع المشروع ، المسمى Grasshopper Studio و Courtyard ، على قطعة مستطيلة تحتوي على منزل متواضع يعود تاريخه إلى الأربعينيات. استلزم المشروع إضافة مبنى استوديو متعدد الوظائف في الجزء الخلفي من العقار ، بجوار زقاق ، إلى جانب ساحة فناء غائرة تقع بين الاستوديو والمنزل الرئيسي.

وقال ويتمان استيس وهو استوديو محلي أسسه المهندس المعماري مات ويتمان ومصمم المناظر الطبيعية جودي استيس "المرونة في مساحة صغيرة للبناء ومساحة خارجية كبيرة خاصة تزيد من استخدام العقار بأكمله."

تأثر الاستوديو بأزمة الإسكان في سياتل ، والتي أدت إلى هدم المباني الحضرية الصغيرة وظهور هياكل كبيرة ومليئة بالكرتون يعتبرها البعض غير مرغوب فيها. يعيد مشروع Grasshopper النظر إلى "قطعة عائلية واحدة تقليدية" ويقدم سياتل والكثافة البديلة للمستقبل ".

وقالت الشركة "المساكن المعيارية الجديدة تهدم المباني الصغيرة القائمة وتحل محلها مع صناديق سياتل الحديثة التي تزيد من حجم المبنى وكثافته في ظل انتكاسات تقسيم المناطق." "يوفر Grasshopper Studio و Courtyard كثافة بديلة تسمى التمدن في الفناء."

مستطيل في المخطط ، يشمل مبنى الاستوديو 360 قدم مربع (33 متر مربع). يتميز الجانب المواجه للمنزل بجدار زجاجي ، في حين أن الارتفاع المطل على الزقاق يتم لفه في المعدن المموج. الواجهة الجنوبية لها باب مرآب زجاجي يرفع ، مما يلغي الحدود بين الداخل والخارج.

ويعلو المبنى سقف مسطح متدرج يمتد إلى ما هو أبعد من الجدار الجنوبي ويشكل مرآباً. وقد استخدم الخشب الرقائقي لتغطية السقف والغطاء الداخلي.

يحتوي المبنى المدمج على أريكة وكرسي للاستلقاء وطاولة لتناول الطعام ورف للكتب. حائط مصنوع من شرائح خشبية يخفي حمام وخزانة. تم تصميم المساحة لتكون قابلة للتكيف بشكل كبير.

وقال الاستديو "الاستوديو ذو المخطط المفتوح غير مبرمج برمجيًا لتشجيع أقصى قدر من المرونة". "تشمل الاستخدامات المستقبلية الضيوف الزائرين ، ومساحة الإيجار على المدى القصير ، ومساحة المرافق / ورش العمل ، ومساحة اللعب للمنزل الرئيسي."

يطل الاستوديو على التراس الغارق ، المستوحى من ساحة الفناء الصينية القديمة. يمكن للمنطقة المرصوفة أن تستوعب الطعام والتسلية والاسترخاء واللعب على مدار السنة. بطانة الجانب الشمالي هي ممر مغطى يمكن استخدامه كمنطقة جلوس أو مسرح لأداء الأطفال.

شجرة من الحرير في وسط الفناء توفر ظلالاً مظللة ، بينما تنتشر مظلات الأشجار المجاورة حول المحيط.

وقال الفريق "الوهم من ملكية أكبر بكثير يتم إنشاؤه من خلال" المناظر الطبيعية المقترضة "من الأشجار المجاورة والسماء أعلاه.

على الرغم من أن سياتل ليست معروفة على وجه الخصوص بطقسها الجيد ، إلا أن مجموعة متنوعة من العقارات في المدينة يتم ترتيبها حول ساحات الفناء. وهي تشمل منزلًا مستحدثًا يرجع تاريخه إلى ستينيات القرن العشرين ومنزلًا للبنين تم بناؤه ذاتيًا - وكلاهما يشرف عليه MW Works.